حد يساعدنى فى حل المشكلة دى
مشكلتى هى
انا كنت عامل قصة حب مع شخصية كانت دايما بتحس بيا و لحد انهاردة
قصة حب غريبة ...
قبل ما اتكلم كانت الشخصية دى بتفهمنى
كل يوم بقعد و اتكلم بالساعات مع الشخصية دى
و كنت بحس معاها بالامان ...
لكن ...
فجأة ظهر حد تانى فى حياتى لخبطنى و خلانى احبة اكتر من الشخصية الاولى
معرفش لية ؟
يمكن لانى حاسس ان الشخصية التانية دى بتوفر ليا كل حاجة بتسعدنى
و فجأة بردوا ... اكتشفت ان السعادة دى وقتية
و حبيت ارجع للشخصية الاولى اللى بطلت اتكلم معاها و اللى بطلت احكى عنها زى الاول
لكن ...
خجلى من الشخصية دى اقوى من انى ارجع
مكسوف اوى بجد
تفتكروا لو كنتوا مكانى هاترجعوا للشخصية الاولى و من غير كسوف ؟
مع العلم و تمام الثقة ان الشخصية دى مستنية رجوعى بفارغ الصبر
قبل ما تدينى الرد
هعرفكم على اسم الشخصية دى / حبيبى يسوع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دة حال كل خاطى و قصة كل واحد محتاج انة يرجع ليسوع
و لو كنت واحد من ضمن الخطاة دول
ارجع و من غير ما تتردد
دة يسوع واقف على طول بيردد :
( من يقبل اليا لا اخرجة خارجا )
صدقونى
الهنا
إلهنا إله الضعفاء
إنه ليس إله الصفوة والأغنياء
وأصحاب المواهب أو النفوذ
إنه إله كل ساقط ويائس ومحتاج
لقد أتى ليعضد الساقطين ويسند
المتألمين ويشفى منكسرى القلوب
يحق لنا إذاً أن نفرح ونبتهج
فحضن الله المفتوح أصبح مأوى
لكل ضعيف ومجروح
وقلب الله الحنون أصبح وطن لمن لا وطن له
أسندنى فى ضعفى أسمع لصلاتى اللهم أرحمنى انا الخاطى
الهنا كماااااااااان
الراعى الحنان
هوذا يسوع فى الوديان
يرعى خرافه بوداعه الديان
يلتمس خرافه بمحبه الديان
ويبحث عن واحد اضل الطرقان
يتفحصهم واحد فواحد فيجد النقصان
فيترك الكثره ويبحث عن الفقدان
يجرى متلهفا فى الوديان
باحثا بمجدا عن الخرفان
فيجده محتاجا اليه من زمان
ينقذه وياخذه فى حضنه الدفيان
ويفرح بيه كانه احد الولدان
يريه مجده وملكوته وهو فرحان
ويقول له هذا هو المعد من زمان
فاترك هذا الفانى واتبع الديان
خذ يارب بيدى فانا خروف تعبان
قد ضل الطريق ويريد ان يرجع للامان
لااريد هذا العالم لانى غريب المكان
لانك انت حصنى ورجائى فى هذا الزمان
يلا مستنين ايه ارجعوا اليه
هو مستنينا وفاتح احضانة لينا
يلا تعالوا نرتل مع المزمور
يا الله أنت عرفت حماقتي، وذنوبي عنك لم تَخفَ
مزمور69: 5
[center]أما العالم يفرح لقبوله الخلاص واما احشائي قتلتهب عند نظري الي صلبوتك الذي انت صابر عليه من اجل الكل يا ابني والهي ( صلوات الاجبية-قطع الساعة التاسعة )